ماذا عسايَ أقول في وداعِكَ و أنتَ ما أحببتَ الوداع؟
و ماذا أقول و أنا فقدتُ أحدَ مالكي الروح و الخلق فلا القول يعبِّر ولا الصمت؟!
مررتَ في هذه الحياة خفيفاً و لم تشأ أن تتعب أحداً في يوم. مررتَ خفيفاً و رحلتَ كطَيف طائر لم يشأ أن يوقظ صغاره . خفيف في ظلِّك ، مؤدَّبُ في لسانك قسوة رحيلك كشوكة تغرز في الأحشاء. هناك عند ربِّنك ، ربِّنا لا السوس يفسد و لا الظلام يخيِّم ، بل نور تلاقى و نورك فأرشدَكَ إلى ديار النور.
صدق القول و الظنّ يا عزيزي أنَّ في هذه الحياة لا راحة ، بل تعب و جهاد متواصِلَين و أنتَ الذي جاهد بصمت ما استسلم ، سلَّم روحه إلى صانعها ، روحه الذي لم يبخَل بها يوماً على أحبّائه. آن الأوان كي تنال راحتكَ ، فقلبكَ الطيّب يستحق أن يُكافأ و روحك الطاهرة تستحق أن تنال الكمال و نحن نعلم أنَّ الإنسان لا ينال الكمال إلا إذا لاقى ربّه و وهبه ما لديه فيهبه الله دفئاً دائماً في أحضانه و كمالاً لا يعرف الحدود. إلى هناك ذاهبون جميعاً ، واحداً تلو آخر ، كل في موعده ، هناك لقاء يطول و لا يعرف نهاية ، عسى الله أن يكافئ روحَكَ و يغمركَ بحنانه و دفء محبَّته بقدر ما كان قلبكَ يحب
....HK's flame lives on.
و ماذا أقول و أنا فقدتُ أحدَ مالكي الروح و الخلق فلا القول يعبِّر ولا الصمت؟!
مررتَ في هذه الحياة خفيفاً و لم تشأ أن تتعب أحداً في يوم. مررتَ خفيفاً و رحلتَ كطَيف طائر لم يشأ أن يوقظ صغاره . خفيف في ظلِّك ، مؤدَّبُ في لسانك قسوة رحيلك كشوكة تغرز في الأحشاء. هناك عند ربِّنك ، ربِّنا لا السوس يفسد و لا الظلام يخيِّم ، بل نور تلاقى و نورك فأرشدَكَ إلى ديار النور.
صدق القول و الظنّ يا عزيزي أنَّ في هذه الحياة لا راحة ، بل تعب و جهاد متواصِلَين و أنتَ الذي جاهد بصمت ما استسلم ، سلَّم روحه إلى صانعها ، روحه الذي لم يبخَل بها يوماً على أحبّائه. آن الأوان كي تنال راحتكَ ، فقلبكَ الطيّب يستحق أن يُكافأ و روحك الطاهرة تستحق أن تنال الكمال و نحن نعلم أنَّ الإنسان لا ينال الكمال إلا إذا لاقى ربّه و وهبه ما لديه فيهبه الله دفئاً دائماً في أحضانه و كمالاً لا يعرف الحدود. إلى هناك ذاهبون جميعاً ، واحداً تلو آخر ، كل في موعده ، هناك لقاء يطول و لا يعرف نهاية ، عسى الله أن يكافئ روحَكَ و يغمركَ بحنانه و دفء محبَّته بقدر ما كان قلبكَ يحب
....HK's flame lives on.
Common ground in advocating a total Syrian military withdrawal and an end to the Infamous White House Murder INC, in the Levant.... Lebanon's sectarianism triggers such behavior, deriving from a medley of separate interests - defined substantially, but not exclusively, through sectarian calculations. And when the dials are in alignment and a majority reaches accord over specific goals, sectarianism can pack a tremendous wallop....with a wink and a nod, if not more...from CIA, with Saatchi&Saatchi tactics....and a lot of money and merchandising....to generate one more colored revolution....
At the same time, there is inherent antagonism and factionalism built into such a system, the consequences of which have exacted a heavy toll in terms of Lebanon's unity fro decades, hindering the emergence of a stable social contract. This is still all too evident today....
That's the dispiriting backdrop to the persistent anti-sectarian manifestations, demands from the youth and the Taef Accords..., still unenforced after 12 years. It may be the politically correct position to oppose sectarianism, but it is too ingrained in the Lebanese psyche to be abolished at the stroke of a pen. The sectarian order is deeply debilitating, but it also offers the only mechanism Lebanon has to enforce equilibrium, therefore preserving a semblance of political and social pluralism.... If sectarianism is to be eliminated, it first needs to be slowly dismantled from within, and only then can it be transcended...., I.E. never in a million years, which is a real shame....